خاتم ألكسندريت (نسائي)

EGP 2,500.00

خاتم من حجر ألكسندريت المرصع بالزركون 

حجر القياصرة والملوك والنبلاء هيبه وقبول 

37 شخص يشاهد هذا المنتج الآن!
الوصف

خاتم فضه 925 نسائي من حجر

ألكسندريت

 الذي يعرف أيضاً بمسميات “حجر الاسكندر”، “حجر القياصرة والنبلاء” يعد إحدى أندر الأحجار الكريمة الملونة الطبيعية المكتشفة حتى الأن والتي تتميز بجمال مبهر لماذا يطلق على حجر الكسندريت هذا المسمى و ما علاقة هذا الحجر بالاسكندر؟ للإجابة على هذا السؤال سيكون علينا حتماً التعمق في تاريخ هذا الحجر،يوازي جمال أحجار الياقوت والزفير وغيرها من الأحجار الكريمة الشهيرة

كان الأسكندر الأكبر يلبسه كخاتم في يده يستمد منه قوة النصر . … وهو حجر قوي يمتاز بطاقتة الكبيرة ،لذا ينبغي ارتداؤه بحرص . من فوائده المذكورة في الكتب منع الكوابيس ويعالج مشاكل الجهاز العصبي والطحال والبنكرياس ويفيد مرضى السكري

يقال إن حجر اليكساندريت يمثّل الحب والفرح والسعادة. يرمز هذا الحجر إلى التوازن في الحياة والإستقرار والحكمة، كما يتمتع الأشخاص الذين يمثلهم هذا الحجر بالقوة والسلطة.

وأما الميزة المثيرة التي يتمتع بها الحجر فهي قدرته المدهشة على تغيير لونه من الأخضر المائل للزرقة نهاراً، إلى الأحمر التوتي والأرجواني ليلاً، وتغير لون الحجر يعتمد إلى حد ما على طبيعة تركيبه، الكيميائي من معدن شفاف عديم اللون يطلق عليه شريسو بيريل، إضافة إلى بعض النسب من عنصري الكروم، والبريليوم . ويكتسب الحجر الكريم لونه من القوة الطبيعية الناتجة من مصدر الضوء الواقع عليه، وترتبط قوة تغير اللون بحسب الفرق في المناطق التي يسري فيها الطيف . –

ولطالما ربطت الأساطير القديمة بين الأحجار الكريمة والكواكب، وخصت كل كوكب بنظير له من الأحجار يشبهه في اللون والخصائص، لذا ارتبط الكسندريت بكوكب المريخ، باعتباره الكوكب الأحمر .

وبحسب المعتقدات السائدة عن الفوائد المختلفة لارتداء الأحجار الكريمة، وتأثيرها في الحالة الذهنية والجسدية لصاحبها، يعتقد أن الكسندريت يساعد على التخفيف من الحزن والألم، وينقذ من الأعداء، ويطرد الأرواح الشريرة .

ولونه الأخضر عنوان للأمل والرخاء والراحة والهدوء والخصوبة، والأحمر لون الطاقة تعبير عن النشاط والعاطفة .

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “خاتم ألكسندريت (نسائي)”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التصنيف: الوسوم: , ,